في صباح مشمس من شهر يناير الماضي، جلس إنجو ستراوخ، الخبير في التاريخ في فناء ما كان في السابق معبدًا مصريًا أرضيته مليئة بالحجارة والأعمدة المتساقطة.
لا يوجد المزيد من البيانات.