دعت العديد من الدول الغربية منها كندا وفرنسا وألمانيا الصين، إلى إغلاق معسكرات اعتقال يقول نشطاء إنها تضم مليونا من أقلية الإيجور المسلمة ومسلمين آخرين.
تتعرض الصين للكثير من الانتقادات بشأن موقفها من أقلية الأيجور المسلمة والتى تعيش أغلبها فى إقليم شينجيانج ذاتى الحكم، والذى يراه البعض يتعارض مع حقوق الإنسان
دعت فرنسا وألمانيا، الصين لإغلاق معسكرات "إعادة التأهيل" فى إقليم شينجيانج المضطرب بأقصى غرب البلاد
بعد أداء صلاة العيد فى الصين، يجتمع مختلف القوميات المسلمة من "الأيغور" و "الهان" و "خوى" و "الكازاخ" الذين يعيشون جميعا فى مقاطعة "شينجيانج"، ويرتدون الثياب الجديدة وتبدأ حفلات الرقص فى البيوت.
اتهامات متتالية وشائعات اختلطت بالحقائق، لاحقت الحكومة الصينية على مدار الأشهر القليلة الماضية، فى أزمة أقلية «الأويجور» المسلمة، والتى ادعت العديد من الأطراف الغربية.
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن السلطات الصينية منعت المسلمين فى شينجيانج من تسمية أبنائهم بأسماء دينية.
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن السلطات الصينية منعت المسلمين فى شينجيانج من تسمية أبناءهم بأسماء دينية، وهددتهم بمنع هؤلاء الأطفال من التعليم والمزايا الحكومية.
نفى سونج أيقوة، السفير الصينى بالقاهرة ما تردد عن تعرض مسلمى الصين من قومية الإيجور فى منطقة شينجيانج ذاتية الحكم للاضطهاد من قبل السلطات الصينية.