لم يخطر فى بال بناة المسرح الرومانى بمدينة تدمر بسوريا أنه سيأتى اليوم عليه ويتحول من منبر للفن وتقديم رقصات الباليه الراقية إلى ساحة قتال وسفك دماء جماعية للأبرياء على يد تنظيم داعش الإرهابى.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.