الحياة الآن تحتاج منا إلى بعض التجاهل، تجاهل أشخاص تجاهل ظروف، تجاهل مشاكل، تجاهل أفعال، أقوال.
بكل أسف.. مصطفى الصاوى ليس الأول ولن يكون الأخير، تلك عادتنا ولا نشتريها، ندفع كل عقل بارع للهرب إما بالتجاهل أو بالإهمال أو الجهل.. المحصلة النهائية البائسة هنا أن مصر وحدها تدفع الثمن.
"كان فى حِيرة من أمره، فقد ملأه الغضب الشديد على أعز أصدقائه، وتحدث معه بكلمات قاسية. إلا أنه حين هدأت ثورته، شعَر بندم عميق عن الكلمات التى صدرت منه.