استطاعت أن تحول الخراب إلى جمال والنقمة إلى نعمة، بأنامل فنية تجسد معانى حب الإبداع، فكان محور إبداعها تحويل الخدوش التى تصيب السيارات إلى لوحة فنية مبدعة. دنيا عاشور صاحبة الـ23 عامًا، تحولت من أشطر طالبة.
"البنات البنات ألطف الكائنات"، أحد أشهر الأغنيات للسندريلا "سعاد حسنى" التى قررت أن تبهرنا بأغنية مثل هذه التى كرست صورة رائعة عن الفتيات أهمها "إن البنت زى الولد".