"حلو وكداب ليه صدقته؟" هذه ليست إحدى مقولات أغانى العندليب عبد الحليم حافظ وحسب، ولكنها أكثر عبارة يمكن أن تشرح حال المصريين الآن، والذى تجسده حملة جديدة بعنوان "كدبة سودا.
حملة مبتكرة قامت بها فتاتين بريطانيتين تقوم على محاولة تحطيم الصور النمطية والقضاء على التمييز فى المجتمع من خلال سلسلة صور بالأبيض والأسود يشارك المتطوعين فيها أكثر ما يضايقهم من الأحكام المسبقة والتمييز.