يبدو أن وصول رجب طيب أردوغان إلى قصر تشانقاى ليس هو سقف غاياته، فرئيس الوزراء السابق، الذى عمل وحزبه الإسلامى "العدالة والتنمية" على توطيد سيطرتهم على مؤسسات الدولة التركية، يصبون إلى ما هو أكثر كثيراً فى مشهد ربما يعيد البلاد إلى آلاف السنين، حيث الحكم الاستبدادى.