ستة وستون عاما قضاها النحات الكبير آدم حنين، يعيد إحياء أحجارا عديمة الشكل وبلا هوية، فتستحيل بين يديه تماثيل ومنحوتات لا تقل عظمة عن عظمة صاحبها، وكعادة المعلمين الأوفياء لمدارسهم،
لا يوجد المزيد من البيانات.