قالت صحيفة تونسية على الرغم من أن الأمر مثير للجدل والانتقاد، إلا أن كون العلم السائد فى غرفة الاجتماعات فى الاتحادية هو المصرى فقط ليست هى الأولى من نوعها.
لا يوجد المزيد من البيانات.