يشهد المجتمع المصرى "شد وجذب" بين مؤيد ومعارض لمنع الحديث عن أشياء بعينها ومنها –الجنس- الكلمة التى تصيب من يسمعها بالحساسية ويتهم قائلها بقلة الأدب.
لا يوجد المزيد من البيانات.