( يا أرض احفظى ما عليكى. يا صفايح السمنة السايحة ويا برميل الزبدة النايحة) لا أدرى كيف استدعت ذاكرتى هذا الحوار الفنى البحت، الذى تحول لمشهد حقيقى .
لا يوجد المزيد من البيانات.