احتدم الخلاف فى اجتماع مجلس الوزراء أواخر عام 1953، لرفض جمال عبدالناصر قرار نائب رئيس الوزراء، ووزير الداخلية، الإبقاء على اسم الأديب والمفكر توفيق الحكيم فى قائمة التطهير.
شهدت لجان مدينة أسيوط حالة من الاستنفار الأمنى عقب قيام مجند بإطلاق رصاصتين فى الهواء عن طريق الخطأ بمحيط ديوان عام محافظة أسيوط بجوار لجنة إسماعيل القبانى.