بعد الحادث الإرهابى على باريس وإعلان داعش مسؤوليتها عن الهجوم، قرر مجموعة من الهاكرز الفرنسيين الأخذ بالثأر والانتقام من داعش عن طريق شن هجمات الكترونية عليهم.
خلال الفترة الماضية تمكنت المخابرات الأمريكية من تتبع بعض الهاكرز الذين قاموا باختراق بيانات أعداد كبيرة للغاية من الموظفين الفيدراليين الأمريكيين.
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز العام الماضى أن الهاكرز تمكنوا من سرقة التفاصيل الشخصية لأكثر من 600000 بريطانى من الشركات المختلفة