قال محمد راضى مؤسس حملة "خليها تصدى" على "الفيس بوك" فى تصريحات خاصة "لليوم السابع"، إنه يرتب حاليا بالتعاون مع مجموعة من أصحاب شكاوى السيارات ومن لديهم مشكلات وعيوب صناعة بسياراتهم.
تتباين الآراء من شخص لآخر عند إقباله على شراء سيارة جديدة، فكما يقول المثل الشائع "لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع"، وفى مصر تحديدا يكون سعر السيارة.
سادت حالة من التخبط وعدم الاستقرار لسوق السيارات تحديدا "أسعار السيارات" والسبب هو تذبذب أسعار الصرف خاصة "الدولار"، حتى أصبح هناك عدم مصداقية من قبل بعد شركات السيارات