منذ بداية جائحة كورونا ظهرت مرارًا وتكرارًا فكرة العودة إلى التاريخ وخصوصا فكرة المقارنة بين الجائحة والأوبئة القديمة وعلى رأسها الطاعون
مما لا شك فيه أن سنة 2020 كانت صعبة على الجميع بمختلف دول العالم، حيث كانت سنة بالكوارث والكآبة ، بحيث بدأ البعض في وصف هذه السنة التي شهدت انتشار وباء كبير مثل فيروس كورونا.
أثار ظهور حالات إصابة بمرض الطاعون بأحد المقاطعات الصينية مخاوف من تفشي المرض الذي يلقب بالموت الأسود من جديد بالعالم.
الطاعون ليس وباء جديد ولكنه مرض عرفه العالم بالقرون الوسطى وحصد أرواح الالاف.
مع بدايات العام الجارى 2020 ضرب العالم وباء فيروس كورونا والذى حصد أرواح الآلاف.
دق المسؤولون الصينيون ناقوس الخطر بعد اكتشاف حالة يشتبه أنها طاعون دبلي في إمدينة بايانور وهو مرض جرثومي حسبما ذكر تقرير لصحيفة daily star.
يعيش العالم فى ظل ظروف قاسية منذ عدة أشهر بسبب تفشى جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، التى راح ضحيتها مئات آلاف الأشخاص بين مصابين ومتوفين
أعلنت السلطات فى مدغشقر تراجع انتشار وباء الطاعون فى أراضيها، فضلا عن انخفاض حالات الوفيات والإصابة أيضا .
أعلنت وزارة الصحة فى مدغشقر إصابة 343 شخصا بوباء الطاعون " الرئوى "، ووفاة 42 حالة بهذا الوباء الذى ضرب البلاد منذ شهرين، وتتزايد هذه الأعداد يوميا.
أعلنت وزارة الصحة فى مدغشقر، أن حالات الإصابة بوباء الطاعون الذى ضرب الجزيرة منذ أكثر من شهر تتزايدوقد تم تسجيل 30 حالة .
نشرت التليجراف البريطانية نقلا عن قناة الآن السورية خبرا يفيد تخطيط تنظيم داعش لاستخدام أسلحة كيماوية وبيولوجية.التفاصيل..