تشهد الحياة البرية، كثيرا، عراكا بين الأسد وأخيه للحصول على نسائه وقتل أطفاله لإثبات سيطرته على ملكيته، وهو ما يعد قانونا متعارفا عليه داخل الغابة، وإحدى تلك المعارك تم تصويرها على يد مصورى الحياة البرية "لوران رينو" و "دومينيك أوسيون"، معلمان من شمال فرنسا.