تابعنا بقلق خبر حريق فندق فى دبى قبيل احتفالات رأس السنة بساعات قليلة، وأثلج صدورنا سرعة إخماد نيرانه والسيطرة عليه فى وقت قصير رغم الزحام الشديد وارتفاع طوابقه.
هى مصر الأخرى التى لا يعرفها رواد مواقع التواصل الاجتماعى فى الفيس بوك والتويتر، ويريد تدميرها إخوان الشيطان ودعاة الهدم والتخريب والفتنة