إلى متى سيتحمل هذا الوطن خطايا الكثيرين، الذين يتخذون منه ذريعة مستمرة للانتفاع وأحياناً للتحقق والذين يتاجرون باسمه أرخص تجارة.
لا يوجد المزيد من البيانات.