رحل آخر أيقونات النضال الوطني المصري حاملا على أكتافه أعباء الملايين ممن جار عليهم الزمن، إلا من وقفاته شديدة البأس محاربا ومقاتلا في الحق.
شعرت أن صفحة من النضال الوطنى قد طويت، فقد عايشت الرجل تحت قبة البرلمان ورأيت فيه مناضلاً جسورًا لا يخشى أحدًا، التفاصيل..