وحدهم من لم يعيشوا أحد أيام "يوتوبيا" فى التحرير يمكن أن يندهشوا كيف علا صوت الحب على أصوات الرصاص والموت فى قلب الميدان، وكيف ولدت قصص حب توج بعضها بالزواج، بينما لا تزال قصص أخرى سرية حتى الآن يعرف العاشقان وحدهما أنه فى ذلك المكان أصابهما سهم "كيوبيد".