ما كادت مقترحات التغيرات الدستورية تخرج إلا ونشبت حرب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعى والمقاهى، ووصلت إلى الجلسات الأسرية.. وتنافس أغلب الناس فى إبداء آرائهم بفجور وألفاظ لا طاقة لنا بها ولا مكان لها فى أى مجتمع محترم.
لا يوجد المزيد من البيانات.