بعد 24 عاما من الفراق، عاد المهندس أحمد (حسب اسمه القديم) أو محمد عبد الله (اسمه الحقيقى) إلى أحضان أسرته التى فقدها منذ ذلك التاريخ، بعد أن نشر اليوم السابع.
لا يوجد المزيد من البيانات.