وصل الخلاف العائلى إلى «فيس بوك»، وانتقل «الأنفريند»، الحذف من صفحة الأصدقاء، إلى محكمة الأسرة، لتكشف كيف فرضت مواقع التواصل
لا يوجد المزيد من البيانات.