قبل انطلاق امتحانات الثانوية العامة، ومع استعدادات وزارة التعليم بنظام «البوكليت»، الذى يدمج ورقتى الأسئلة بالإجابة، بدأت الصفحات المعتادة على تسريب الامتحانات تهاجم وزارة التعليم، وتتحدى الحكومة أن توقف تيار الغش باعتباره طريقة لتحدى الدولة.
لا مفر من إنهاء الشكل الحالى للثانوية العامة التى تحولت من تعليم إلى تعذيب، والدروس الخصوصية أصبحت قاعدة وأمرًا طبيعيًا غير قابل للمناقشة.. لم تعد هناك قيمة لموازنات التعليم.
أكد خطيب مسجد الحسين أن مصر أمانة فى أيدينا، وسنحاسب عليها أمام الله، قائلا، "إن بنينا وعمرنا لنا الثواب، وإن دمرنا وخربنا سنحاسب حسابا شديدا على ذلك".<br>