كلمات جاءت على لسان إحدى الزوجات بمحكمة الأسرة في الجيزة، أثناء طلبها الطلاق للضرر خوفاً على حياتها من عنف عائلة زوجها، بعد ملاحقتهم لها للتنازل عن حقوقها الشرعية المسجلة.
حرب متبادلة بين الأم - وزوجة نجلها أو زوج نجلتها-، أصبحت تهدد حياة الزوجين واستقرارهما وسبب رئيسي للوصول إلى قرار الانفصال.
أقامت سيدة دعوى طلاق للضرر بعد عامين من الزواج، أمام محكمة الأسرة بزنانيرى، بسبب تعرضها للعنف على يد أهل زوجها.
تعتبر خيانة أحد الأزواج للآخر هى الضربة القاضية التى تهدد استقرار العائلة، وتتسبب لجرح عميق بالعلاقة الزوجية، التى تبنى على الثقة، والإخلاص.
الحموات.. الكلمة الأبرز التى تتردد على لسان رواد محاكم الأسرة من الأزواج والزوجات كسبب رئيسى للنزاعات بينهم ليجد منهم الخلع كوسيلة فضلى للهرب من جحيمه..
صراعات زوجية دبت بين " هالة.م.ن" و"أيمن.ع.ف" بسبب تدخل والدة زوجها فى حياتها ورغبتها فى السيطرة على كل كبيرة وصغيرة فى بيتها.
منذ بداية الحياة الزوجية هناك أمر واحد لا يتغير، فوالدة الزوج أو الزوجة، ثنائى غالبا لا يتفقان فتكثر العديد من الكلمات التى دائما ما تصطحب الحموات أينما ذهبوا
" رأيت الويل والظلم بسبب جبروت وعنف والدة زوجتى فعندما كانت تغضب تنقلب ملامحها وكأنها شيطان"
أقامت الزوجة "حنان.هـ.أ" دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بزنانيرى ضد زوجها "ماجد.خ.ع"، طالبت فيها بالطلاق للضرر، وادعت استحالة العشرة بينهما.
كرهت "مها" حماتها ولم تكن تتصور أن تقع بين يد امرأة متسلطة تتحكم فيها وتؤنبها على كل شىء وتفتعل المشاكل بينها وزوجها، ليضربها مرات عديدة دون ذنب اقترفته.