فى أول رد فعل على رفض حكومة اليمين المتطرف فى إسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو للمبادرتين الفرنسية والعربية للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين،
لا يوجد المزيد من البيانات.