يعتقد علماء الآثار أنهم أقرب من أي وقت مضى لفهم منجم الملح القديم المترامي الأطراف في إيران والذي حفظ عمال المناجم القتلى في حالة مروعة.
فى مثل هذا اليوم 7 مايو لعام 1994، تم استرداد اللوحة الأكثر شهرة فى النرويج، "الصرخة" لإدوارد مونش، بعد ما يقرب من ثلاثة أشهر من سرقتها من متحف فى أوسلو.
صراخ أم تثاؤب أم بكاء أم ضحك هيستيري، كل هذه المشاعر المختلفة كانت محيط أهتمام من شاهدوا هذه اللوحة المثيرة للجدل، فقل لنا "شايفها أيه؟".
يميل الكثير من الفنانين لتجسد كل ما هو مبهر ويسر النظر، ولكن هناك بعض منهم أرادوا تجسيد كل ما هو موجع وحزين تعبيرا عن حالتهم النفسية مثل لوحة الصرخة، لذا سوف نستعرض فى نقاط أبرز أشكال الصرخة فى الفن التشكيلى وعلى أجساد المومياوات.
فى 7 مايو 1994، تم استرداد اللوحة الأكثر شهرة فى النرويج، "الصرخة" لإدوارد مونش، بعد ما يقرب من ثلاثة أشهر من سرقتها من متحف فى أوسلو.
رحل منذ قليل الكاتب الكبير كرم النجار أحد أعمدة الدراما والذى كتب عدداً من الروائع للسينما والمسرح والتلفزيون ، الذى كان كما يقول عن نفسه
توصلت دراسة حديثة نشرت مؤخراً، إلى أن تغير اللون وتلف الطلاء الأصفر هو السبب الرئيسى فى وضع لوحة الصرخة لـ إدوارد مونش فى المخزن بمتحف مونش في أوسلو بالنرويج.
أجريت دراسة حديثة، حول واحدة من اللوحات الأكثر شهرة فى العالم، وذلك عندما أدهش "إدوارد مونش" الشهير، عشاق الفن والجمهور العام لأكثر من قرن من الزمان، بلوحته "الصرخة".
"كنت أمشى فى الطريق مع صديقين، وكانت الشمس تميل نحو الغروب، وفجأة تحولت السماء إلى لون أحمر بلون الدم، وغمرنى شعور مفاجئ بالحزن والكآبة.