تؤكد السلطات الجزائرية ان الضربات التى وجهها جيشها لمجموعة ارهابية مسؤولة عن خطف وذبح سائح فرنسى قبل حوإلى سنتين وحاولت خلق فرع لتنظيم داعش فى البلاد،
لا يوجد المزيد من البيانات.