ويقول فيسك إنه داخل إحدى المستشفيات التى تعالج المصابين فى المدينة، قال أحد الأطباء إن شريط الفيديو الذى روع العالم، وبرغم كل المشككين، حقيقى تماما.
تقدمت عائلة طبيب سورى (37 عاما) قضى فى سجون النظام السورى فى 2014، بشكوى فى باريس لفتح تحقيق بتهمة التعذيب والاغتيال، وفق ما افاد محاميه الاحد.