بعض الأصدقاء الأتراك فى القاهرة تواصلت معهم طوال ليلة محاولة الانقلاب على أردوغان لم أجد فيهم الحماس والفرحة بتحركات قطاعات من الجيش التركى.
لا يوجد المزيد من البيانات.