أعلن مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف عن إطلاق حملة توعوية شاملة، بعنوان «لا يحتكر إلا خاطئ» يشارك في تنفيذها وعاظ الأزهر وواعظاته؛ لمواجهة السلوكيات
لا حديث يعلو فوق السطح مؤخرا عن الحديث حول "السلع"، لا سيما السلع الغذائية والاستراتيجية، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، ورغبة المواطنين في تلبية احتياجاتهم الأساسية.
أكد الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، ان الأصل في البيع حِلُّه وإباحته؛ وذلك لقوله تعالى: ﴿وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ [البقرة: 275]، إلَّا ما نَهَى الشرع
أكدت دار الافتاء أن الأصل في البيع حِلُّه وإباحته؛ وذلك لقوله تعالى ﴿وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾، إلَّا ما نَهَى الشارع عنه من بعض الممارسات التي قد تضرُّ بمصالح المتبايعين..
قال الدكتور فتحي الفقي، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف؛ إن الاحتكار أمر محظور وكل ما يفعله المحتكر حرام، والعلة في ذلك هو رفع الضرر عن الناس
لماذا الاحتكار ضارّ جدًا بالمجتمع؟ سؤال أجاب عنه مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، وذلك على النحو الآتى:
يعقد مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف،غدا الأربعاء ، الندوة الشهريَّة الثالثة لمجلة الأزهر تحت عنوان: «الممارسات الاحتكارية المعاصرة بين
قالت لجنة الفتوى الرئيسة بالجامع الأزهر الشريف، إن لجوء البعض خاصة من فئة التجار إلى استغلال أوقات الأزمات لتحقيق مزيد من الأرباح وتضخيم ثرواتهم، والمتاجرة بآلام الناس ومعاناتهم
أكد الدكتور شوقى علام ، مفتى الجمهورية، أن الاحتكار من الأمور المحرمة شرعًا، وقد اشتملت الأحاديث النبوية على لعن المُحْتَكِر وتوعّده بالعذاب الشديد.
تناولت برامج التليفزيون مساء الإثنين، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.
قال الأزهر الشريف،انه تابع من منطلق المصلحة الوطنية- مايجري على الساحة المصرية من ارتفاع مزعج لسعر الدولار مقابل الجنيه المصري وعلى نحو يؤدي إلى ارتفاع أسعار السلع والخدمات.