ثغرة جديدة تشق طريقها عبر تيك توك وقد أدت بالفعل إلى اختراق الحسابات الرسمية لباريس هيلتون وسي إن إن وآخرين.
يبدو أن سلسلة الاختراقات الأمنية فى حراسة الرئيس الأمريكى باراك أوباما لم تنته بعد.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.