ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، الأمريكية، أن أجندة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون الخاصة بالاتحاد الأوروبى والاستثمارات الأجنبية، تواجه مقاومة شرسة من قبل البلدان التى تعتمد على النقد الصينى.
تقدمت السفارات الأوروبية فى بريطانيا عشرات الشكاوى بسبب جرائم كراهية ومضايقات ضد مواطنيها منذ التصويت بخروج البلاد من الاتحاد الأوروبى، خاصة سفارات أوروبا الشرقية وبولندا.