تعد المدرسة من أهم المؤثرات التربوية والاجتماعية والنفسية فى حياة الطالب فضلاً عن دورها التعليمى؛ ذلك لأن الطالب يقضى بالمدرسة أكثر من نصف ساعات يقظته خلال اليوم فضلاً عن انشغاله بواجباته وأعماله المدرسية بعد انتهاء اليوم الدراسى، وهو ما يعطى أهمية كبرى للمدرسة.