أبهرتنى فخامة دور العبادة الإسلامية والمسيحية بإحدى قرى الصعيد، فتجد الكنائس مشيدة على أحدث طراز ومبانيها مرتفعة وشاهقة، كذلك المساجد مآذنها تناطح السحاب ويخرج من كل مئذنة حوالى ثلاثة ميكروفونات أو أكثر، وكان المُلفت أكثر أن عددها كبير مقارنة بحجم سكان تلك القرية.