أكدت دراسة أن الأفراد الذين يحصلون على ساعة "القيلولة" يكون أداؤهم أكثر نشاطا وتركيزا، وقد حرصت الشركات الكبرى على ذلك مثل جوجل، و"بروكتر اند جامبل".
لا يوجد المزيد من البيانات.