هناك الكثير من الباحثين والمتابعين الذين يتناولون الحضارة المصرية منطلقين من نظرية التآمر عليها، باحثين عن مؤشرات تدل على عجز المصريين عن صنع حضارتهم وأن كائنات فضائية هى التى جلبت لهم التكنولوجيا المستقبلية، ومن ذلك حكاية الكتابة الهيروغليفية التى يبلغ عمرها 3000 عاماً فى معبد سيتى الأول فى أبيدوس، والتى تصور مصر وبها " طائرات مستقبلية وبعض من الرموز والحشرات والثعابين، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع. express.co.uk.