تزايدت المخاوف من تحور داء الملاريا بعد أن كشف باحثون عن أول دليل سريرى على أن الطفرات المقاومة للأدوية للطفيلى المسئول عن الملاريا تتقدم فى أفريقيا.
أظهرت دراسة جديدة أن الكلاب البوليسية يمكنها تشخيص الملاريا بسرعة وبدقة، حتى عندما لا يظهر أي شخص أعراضًا.
أسست الشابة الأوغندية جوان ناليبجا، مصنعا لإنتاج صابون يحمي من لسعات البعوض الذي يحمل طفيليات الملاريا.
عثر علماء على علامات جينية فى طفيليات مرتبطة بمقاومة عقار "بايبراكوين" وهو العلاج الرئيسى للملاريا وقالوا إن عملهم قد يساعد الأطباء ومسئولى الصحة فى التحكم