من ينظر لخريطة المنطقة حاليا، فسيشاهد حجم التغيرات التى لا تقتصر على دولة أو ملف معين، فالثوابت تغيرت والمواقع تبدلت، ولم يعد الأمر كما كان أمس، فاليوم اختلفت الأولويات والمصالح، وبات الجميع يتحدث عن مصالحه الخاصة.
لا يوجد المزيد من البيانات.