تحل اليوم ذكرى وفاة المفكر السورى صادق جلال العظم الذى ولد في دمشق عام 1934 وعمل أستاذا فخريا بجامعة دمشق في الفلسفة الأوروبية الحديثة وأستاذاً زائراً في قسم دراسات الشرق الأدنى..
تمر اليوم الذكرى الرابعة على وفاة المفكر الكبير صادق جلال العظم، أحد أهم مفكري القرن العشرين في العالم العربى، والذى توفى فى 11 ديسمبر عام 2016، عن عمر يناهز الـ82 عاماً..
قال المثقف الفسلطينى سلامة كيلة، إنه يتوجه بالشكر لإدارة معرض القاهرة الدولى للكتاب، لأنها قامت بتسليط الضوء على المفكر الكبير صادق جلال العظم.
أطلقت مؤسسة بحثية سورية جائزة تحمل اسم المفكر السورى صادق جلال العظم، وهى جائزة مفتوحة لجميع الباحثين فى مجالات الثقافة والفنون من السوريين والفلسطينيين السوريين..
«تنفى من المنفى وتبدأ من جديد، هذا مصيرك يا شريد، أن تطرق الأبواب من باب لباب، فتردك الأعتاب للأرض الخراب» وجدتنى أردد هذه الكلمات للشاعر المصرى نجيب سرور، بعدما اطلعت على حال المفكر السورى الكبير الذى رحل عن حياتنا منذ أيام قليلة، صادق جلال العظم.
نعى الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب المفكر العربى الدكتور صادق جلال العظم الذى توفى ليلة أمس فى برلين بألمانيا.وصدر بيان بهذا الخصوص بتوقيع حبيب الصايغ الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب هذا نصه
قال عمرو العظم، نجل المفكر والكاتب السورى الكبير صادق جلال العظم، أن الحالة الصحية لوالده فى تدهور متسارع، وذلك بعدما فشلت عملية استئصال الورم الخبيث فى المخ فى أحد مستشفيات برلين.