قرأت تحقيقًا بإحدى الصحف عن هجرة الفلاح إلى المدينة؛ متناسين المثل القائل: "إيه رماك على المُر، قال اللى أمرُ منُه"، فالمدينة بالنسبة لمن نشأ فى الريف الهادئ بين جنانى الطبيعة.
التنمر عنوان الحملة التى تقودها منظمة "يونيسيف" بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم المصرية؛ أناس كثيرة لا تعرف ما معنى التنمر، وما هو المقصود به.
شىء يدعو للقلق والحزن والمرارة كلما قرأت فى الصحف عن انتحار أولاد وبنات فى عمر الزهور، بلعبة الحوت الأزرق، ما هذا البلاء الذى حل علينا من حيث لا نحتسب.
الحب هو أكسير الحياة، يمنحنا مساحة من الراحة والهدوء والسكينة، وبدونه تصبح الحياة جحيم لا يطاق ، ومفتاحه الكلمة الطيبة، هو لنا كالماء للصحراء القاحلة تنبت وتزدهر،
سرعان ما تمضى الأيام لنجد أنفسنا مودعين عام 2017، مرحبين مبتسمين للعام الجديد القادم عبر نافذة الغد؛ تمضى بنا الأيام والشهور والأعوام دون أن نشعر أنها تسرق أعمارنا إلى الأجل المجهول العنوان والمكان بغير توقف أو انتظار.
أيام قلائل تفصلنا عن ماراثون العام الدراسى الجديد، تغمُر فيه الفرحة والمعاناة البيوت المصرية، فرحة الأطفال بالثياب والأدوات المدرسية الجديدة.
بعد كآبة الشتاء، يأتى الربيع لتكتسى الأرض بالخضرة، لتسعدُ العين وتنعش الروح، بدأ الاحتفال بقدوم الربيع فى مصر الفرعونية، فى الحادى والعشرين من سبتمبر من كل عام
هلت نسائم الربيع مفعمة برائحة الدِماء الذكية للأبرياء ضحية الإرهاب الغادر، قتلوا دون ذنب اقترفوه؛ سوى أنهم ذهبوا لدور العبادة بأجمل الثياب فرحين ابتهاجًا بالعيد؛
حين نكتب عن الأم تعجز الكلمات عن التعبير، فالأم عطاءٍ ورؤى ورمزًا للتفانى وإنكار الذات، الأم الوطن، والوطن الأم، لا انفصال بينهما.
وضعت الدولة قانونا لمكافحة الإرهاب وقانون للتظاهر، إلا أن هناك جريمة أكبر تستحق أن يسن لها قانون حازم صارم.
بدأ الاحتفال بالمولد النبوى فى مصر الإسلامية فى عصر الخلافة الفاطمية (358-567هـ)، وأصبح تقليدًا راسخًا فى العصور الأيوبية والمملوكية والعثمانية على التوالى، واستمر لزمننا هذا.