بين مطرقة الروتين وسندان اللامبالاة تستمر معاناة المصريين بالخارج، فبعضهم لا يطلبون سوى المعاملة الحسنة من قبل موظفى السفارات فى الخارج.
فى الواقع لم نختر نوع الدراسة أو المدرسة التى ألحقنا بها أولادنا، فتحت وطأة انشغالنا فى أعمالنا فى الغربة حكمت الظروف أن نلحق ابنتنا الكبرى قبل عدة سنوات بنظام المدارس العالمية
قال شهاب وجيه المتحدث باسم حزب المصريين الأحرار "إن الحزب كون لجنة للمصريين بالخارج، واللجنة شكلت أمانات فى أغلب العواصم التى تضم عددا كبيرا من المصريين العاملين بالخارج".