بعض من أعرفهم لا يدقق كثيرًا فى نية الذين يستعيرون الكتب ولا يعيدونها، وبالتالى درب نفسه على هذه العادة، فلا مجال للندم طالما ستسهم فى إضاءة
لا يوجد المزيد من البيانات.