انتهت مفاوضات مندوبى الاحتلال الفرنسى لمصر مع مندوبى الجيش التركى الإنجليزى يوم 27 يونيو 1801 بالاتفاق على جلاء الجيش الفرنسى عن مصر
كانت أسوان تعيش صيفها الساخن، وكان محمود العقاد وزوجته يستقبلان مولودا جديدا فى 28 يونيو، مثل هذا اليوم، 1889 أطلق عليه اسم عباس
كانت الساعة الثامنة والدقيقة 20 من صباح 26 يونيو، مثل هذا اليوم، 1906، حين واصلت المحكمة المخصوصة للمتهمين فى حادثة دنشواى عقد جلساتها لليوم الثالث.
كان الوقت يوم الأربعاء 24 يونيو، مثل هذا اليوم، 1517، حين نادى السلطان العثمانى سليم الأول فى عسكره بأن كل من كان متزوجا بامرأة من نسل أهل مصر يطلقها، وإلا يشنق من غير معاودة.
بعد عام واحد من كارثة الاحتلال الإنجليزى لمصر عام 1882، حلت كارثة أخرى وهى انتشار وباء الكوليرا، وكان أحمد شفيق باشا
واصل المولود عبدالحليم على شبانة صراخه، وأمه مسجاه على فراش الموت، فحمله شقيقه إسماعيل بين ذراعيه وراح يهدهده، ودموعه تغسل وجهه، حسبما يذكر إسماعيل شبانة فى مقال له عن بعض المواقف التى حدثت لشقيقه
أفصح الشيخ عبدالرحمن الجبرتى لعدد من أصدقائه وللمشايخ الذين كان يجتمع بهم ويتبادل معهم الرأى، عن آرائه المعارضة لمحمد على باشا، فاستقر رأى الباشا وأقاربه على إسكات صوت «الجبرتى» بأشد الوسائل ألما وهى قتل ولده.
تدفقت مقالات الدكتور طه حسين، عميد الأدب العربى، فى جريدة السياسة ضد سعد زغلول باشا رئيس الحكومة، التى شكلها فى يناير عام 1924، فتقدم «سعد» ببلاغ إلى النائب العام ضد صاحب هذه المقالات.
بدأ إبراهيم باشا رحلة عودته من القسطنطينية لمصر فى 14 يونيو، مثل هذا اليوم، 1848، بعد حصوله على فرمان من الباب العالى بالولاية على مصر فى حياة والده محمد على باشا
فرضت إسرائيل حظرا على أنباء حادث وقع يوم 11 يونيو 1971، واستمر الحظر 24 ساعة، وفى يوم 12 يونيو، مثل هذا اليوم، أعلنت شركة يام الإسرائيلية أول نبأ عنه، وفقا للدكتور عبدالعظيم رمضان فى كتابه «المواجهة المصرية الإسرائيلية فى البحر الأحمر».
كانت المقاهى مزدحمة بالإسكندرية طلبا للراحة واللهو، فحدثت مشاجرة على قرب من قهوة القزاز فى آخر شارع البنات نحو الساعة الواحدة بعد ظهر 11 يونيو- مثل هذا اليوم - 1882.
كانت الساعة السابعة إلا عشر دقائق صباح 9 يونيو «مثل هذا اليوم» 1967، حين وصل الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل إلى منزل الرئيس جمال عبدالناصر.
كان الشيخ إمام عيسى، طفلا حين اصطحبه عمه لصلاة الجمعة بجامع «فاضل باشا» بدرب الجماميز، والاستماع إلى الشيخ محمد رفعت
كان المخرج هانى لاشين يواصل العمل من أجل الانتهاء من فيلمه «أيوب» وحسب روايته فى أكثر من لقاء على القنوات الفضائية، فإنه كان يجلس على ترابيزة ومعه من أبطال الفيلم، محمود المليجى وعمر الشريف وآخرين،
كانت وفاة الشاعر أحمد رامى فى 5 يونيو، مثل هذا اليوم، 1981، ختاما لسنوات اكتئاب وعزلة عاشها منذ رحيل سيدة الغناء العربى أم كلثوم فى 3 فبراير 1975، بحسب تأكيد الشاعر فاروق جويدة فى أحد لقاءاته التليفزيونية
كانت الساعة الخامسة صباح 8 مارس عام 1970، حين وقعت أربعة انفجارات بميناء أبيدجان بساحل العاج «كوت ديفوار»، واستمع مصريون إليها، وهم عناصر من المخابرات المصرية والضفادع البشرية التابعة للقوات البحرية.
قدمت سيدة الغناء العربى أم كلثوم أغنية «إنت الحب» فى 4 مارس 1965، فقرر الفنان الشاعر الرسام صلاح جاهين، منع ابنه من استماعها، وفى عام 1963 شارك فاتن حمامة ورشدى أباظة فى تمثيل فيلم «لا وقت للحب»
طلبت صحيفة الأهرام من الشيخ محمد الغزالى عدم تحويل خلافه مع رسام الكاريكاتير بالجريدة صلاح جاهين إلى «قضية دينية»
دخلت الطائرة الجزائرية المجال الجوى التونسى فى 30 مايو، مثل هذا اليوم، 1968، فسارعت هيئة الاستقبال لسيدة الغناء العربى أم كلثوم بإرسال برقية ترحيب، جاء فيها: «دخلتم منذ لحظات الفضاء الجوى التونسى فأهلا وسهلا،
نطق العريس فى مرارة: «أنا أعمل مدرس»، فعقد المأذون قرانه بعد أن صمم على رفضه منذ أن سمع إلى المهنة الحقيقية للعريس.