وقعت المذابح الدينية فى سوريا ففكر «فرديناند ديلسيبس» فى كيفية استغلالها لصالح مشروع حفر قناة السويس فى مصر، والقصة تكشف أن العمال الذين تم شحنهم إلى حفر القناة، كان بينهم عدد من السوريين الذين حملتهم محنة التشريد إلى العمل فى المشروع
لا يوجد المزيد من البيانات.