تسيطر التكنولوجيا الحديثة على عالمنا كله، ليس فقط علي مهامنا بل وحياتنا، ولم تترك شيئًا إلا ودخلت فيه، حتى أطفالنا أصبح عالمهم كله يعتمد على التقنية والإنترنت
يمكن أن تؤدي نوبات الغضب القصيرة إلى إضعاف قدرة الأوعية الدموية على التمدد والانكماش، مما قد يضر بصحة القلب.
يمكن أن يكون للمشاعر السلبية مثل الغضب تأثير عميق، ليس فقط على صحتنا العاطفية والعقلية ولكن أيضًا على صحتنا الجسدية.
غالبًا ما يلجأ الأطفال إلى نوبات الغضب لأنهم ليس باستطاعتهم في ذلك العمر أن يعبروا عن مشاعرهم بالكلمات، وبسبب ذلك قد يواجه الآباء عقبة في معالجة هذه المشكلة
السلوك العنيف هو جانب من جوانب نمو الطفل، وغالبا يكون علامة على مشكلة أكبر وقد يحتاج الآباء إلى طلب المساعدة من الخبراء.
تلاحظ كثير من الأمهات أن أطفالهم بمختلف أعمارهم يصابون بنوبات من الغضب بمختلف أشكالها وأحجامها، قد ترى صراخًا، أو تصلب الأطراف، أو تقوس الظهر، أو الركل، أو السقوط، أو الهرب بعيدًا، وفي بعض الحالات يحبس الأطفال أنفاسهم أو يتقيأون أو يكسرون الأشياء أو يؤذون أنفسهم.
الغضب عاطفة إنسانية، ويختلف المراهقون عن البالغين فى التعبير عن الغضب لأن الدماغ لا يزال فى طور النمو.
تعد المخاوف المرضية المحددة هى خوف طاغٍ وغير معقول من أشياء أو مواقف تمثل خطرًا فعليًّا بسيطًا لكنها تثير القلق والتهرب.
عندما يمر الطفل بنوبة غضب أو انهيار في البكاء، فعادةً ما يكون ذلك بسبب عدم تطور دماغه بشكل كامل لتنظيم المشاعر.
في هذا التقرير نقدم عددا من النصائح التى تساعد الوالدين في التعامل مع نوبات الغضب
يسيء الأطفال التصرف لأسباب عديدة، لكن السبب الأكثر شيوعًا هو أنهم يشعرون بالملل فقط، إنهم يدركون أن سلوكهم يؤثر على من حولهم، خاصة إذا حصلوا على ما يريدون من خلال القيام بذلك.
غالبًا ما يكون الغضب شعورًا مزعجًا بقدر ما هو ضروري، ومع ذلك ، بالنسبة للأطفال ، يمكن أن تكون تجربة مزعجة أو ببساطة غير مفهومة، فقد لا يؤدى هذا إلى نوبات غضب فحسب.
فى هذا التقرير نقدم نصائح للآباء والأمهات للسيطرة على نوبات الغضب عند الأطفال بعد سن الخامسة.
الحصول على قسط كافٍ من الراحة يساعد على التمتع الدائم بالشباب والصحة النفسية المتزنة، فلطالما كان المجهدون عصبيا.
الإصابة بنوبات الغضب العارمة أمر لا يحدث بالصدفة أو بشكل مفاجئ، فنوبات الغضب الهستيرية والتى يصبح خلالها رد فعل الغاضب غير طبيعى ومبالغًا فيه
توصيات الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال لاحتواء نوبات غضب الأطفال الصغار وتقليل عددها بأقل قدر من الخسائر..