غالبًا ما يرتبط ارتفاع حالات الصداع النصفي بين الأطفال في سن المدرسة بالتوتر الناتج عن المدرسة، وقضاء وقت طويل أمام الشاشات، وعادات النوم السيئة
يمكن أن يسبب الصداع ألمًا في أجزاء مختلفة من الرأس، بما في ذلك خلف العينين.
لا يقتصر التأمل على الاستلقاء وإغلاق العينين فقط، بل هو ممارسة مقصودة تساعدك على الانتقال من ضغوط الحياة اليومية إلى حالة من الاسترخاء.
عادة ما يرتبط الخوف من الظلام بالأطفال، حيث يميل الأطفال إلى الخوف من الظلام بسبب خيالهم المتزايد. لكن خوف البالغين من الظلام أو الخوف من الظلام قد يكون مرتبطًا بحدث صادم تعرضوا له عندما كانوا أطفالًا
بدلاً من التحديق في الساعة أو تشغيل التلفزيون عند الاستيقاظ، هناك طرق أكثر فعالية للمساعدة في العودة إلى النوم.
عند الذهاب للأفراح تتعرض الأذن لصوت الموسيقى والأغانى العالية، ويمكن أن تتسبب الضوضاء فى إلحاق الضرر بأذنيك.
عندما يقتحم التفكير الزائد عقلنا، يمكن أن يكون له تأثير سلبي على حياتنا اليومية وصحتنا العقلية. ولحسن الحظ، توجد تقنيات يابانية قديمة تساعد في وقف التفكير الزائد واستعادة السلام الداخلي.
يمكن اتخاذ خطوات لتقليل الضرر على صحة أذنيك من الضوضاء الشديدة
يمكن أن تتسبب الضوضاء التي تزيد عن 85 ديسيبل إلحاق الضرر بأذنيك.
لا يمكنك منع فقدان السمع المرتبط بالعمر تمامًا. ومع ذلك ، يمكنك اتخاذ خطوات لحماية سمعك وتقليل الضرر الناجم عن الضوضاء