يمزح الآباء بأن الهواتف الذكية تشبه "مخدر الأطفال"، وإذا كنت قد حاولت اصطحاب طفل صغير إلى مطعم، فربما تكون قد فكرت على الأقل في استبدال الفوضى.
قد يعتقد الكثير من الآباء أن الإنترنت هو بوابة العالم بين إيدى أطفالهم، وأنهم لا يتعرضون لأي ضرر، عند تصفح هذه الشبكة العنكبوتية.
هل صادفت يوماً طفلك يحكي لك عن أشخاص يراهم، أو يتحدث إليهم بل ويلعب معهم في مكان بصحبة أطفال غريبة، قد تكون الهلوسة ممتعة .
في العصر الرقمي الذي نعيش فيه، أصبحت الهواتف المحمولة جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
هناك الكثير من الآباء طالما الطفل بعيد عنهم ومهما كان أمان المكان الذين يتركونه فيه، يظلون قلقون عليه حتى يلتقوا به ثانياً.
حماية طفلك من إدمان الانترنت أصبحت مسؤولية صعبة في الوقت الحالى خاصة مع توافر الانترنت حول فلك طوال الوقت، لو طفلك مدمن على الألعاب
تسيطر التكنولوجيا الحديثة على عالمنا كله، ليس فقط علي مهامنا بل وحياتنا، ولم تترك شيئًا إلا ودخلت فيه، حتى أطفالنا أصبح عالمهم كله يعتمد على التقنية والإنترنت
أصبحت الألعاب الإليكترونية واحدة من أولى الوسائل الترفيهية، التي يمارسها جميع الأطفال حول العالم.
يعاني الكثير من الأشخاص من عدم قدرتهم على تحديد الأهداف وتحقيقها.
لا شك أن التقنية الحديثة والإنترنت هي لغة العصر، وهي الوسيلة التي سيتعامل بها العالم بشكل أساسي في المستقبل، وعلى الرغم من تجاوب الأطفال مع كل وسائل التكنولوجيا
أصبحت التكنولوجيا جزءًا من حياتنا اليومية، ومن الشائع أن يتعرض الأطفال الصغار للشاشات بشكل متكرر، ورغم أن التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة للتعلم أو اكتساب المهارات
العالم اليوم هو عالم التقدم والتكنولوجيا والابتكار، بعدما اخترقت شبكة الويب العالمية "الانترنت" جميع مجالات المجتمع، .
أصبح الأنترنت الآن يمثل الشبح الخفى داخل بيوتنا ويمكن أن يطلق عليه اسم القاتل الصامت لما يسببه من مشاكل ليست فقط جسدية وإنما مشاكل عقلية واضطرابات نفسية شديدة على الأطفال في السن الصغير.
يتسم اضطراب الخوف من تفويت الفرص FOMO بالرغبة في البقاء على اتصال مستمر لمتابعة ما يفعله الآخرون، ووفقًا لبول دولان
أصبح الخوف من تفويت الفرصة "FOMO" مصطلحًا شائعًا في الثقافة الأمريكية بشكل خاص وينتشر في أماكن أخرى حول العالم..
تقدم الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال توصيات رسمية بشأن وقت استخدام الشاشات للأطفال من مختلف الأعمار، ولكن لا يزال يتعين على الآباء التعامل مع الجوانب العملية لتطبيق ذلك..
تحظى التكنولوجيا والإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي عامة باهتمام الكثير، سواء كان جلوسهم على الإنترنت أمرا مفيدا أو مجرد ترفيه
مع التطور التكنولوجى الذى طال حياتنا أصبح الإنترنت جزءاً لا يتجزأ من يوم الكبير والصغير، لكن مع زيادة التطور أصبح الإنترنت يمثل الكثير من المخاطر.
فى الأيام القليلة الماضية ظهر تريند عالمى جديد على مواقع التواصل الاجتماعى بأشكالها اسمه مقلب "Give me my Money".
اعتاد الأطفال في الوقت الحالي، الجلوس لساعات طويلة أمام الشاشات خاصة الموبايل واللاب توب وغيرها من الوسائل لمتابعة الإنترنت..