فى أول رد فعل لها بعد صدور حكم بسجنه 3 سنوات، مع دفع غرامة تضامنية مع بقية المتهمين وصلت 4 ملايين جنيه تقريبا، وأكدت سهير الشرقاوى مقدمة البلاغ ضد شركة هايدلينا، ومشعلة الشرارة الأولى فى القضية التى عرفت بقضية أكياس الدم الفاسدة "أنا على حق، وكلمة الحق قيلت، وفعلا الأكياس كانت ملوثة وفاسدة، وأبلغوا الدكتور عبد الرحمن شاهين، المتحدث الإعلامى باسم وزارة الصحة، بأن "فيه موظفة بطلة وهتفضل بطلة"، لأن بلاغى بعد تلك السنوات تأكدت مصداقيته".
وعن الحكم أشارت سهير إلى أنها لا يهمها مقدار العقوبة الذى قضت به المحكمة على المتهمين، وشكرت القضاء المصرى وأكدت على "عدله ونزاهته"، مؤكدة على أن الأهم بالنسبة لها هو فكرة العقوبة، فطالما وجد عقاب تأكدت الجريمة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة