القصة كما تحكيها سميرة فى البلاغ بدأت منذ 22/2/2009 حين فوجئت بقوة من قسم الخليفة بالقاهرة، تحت قيادة نائب المأمور مدعمة من أفراد من حى المقطم ومنهم المهندس احمد سعيد وذلك قاموا باقتحام محلين تجارى يملكه ابنى عمر عبد الفتاح مصطفى فى العنوان السابق ذكره بدعوى صدور قرار إزالة للمحليين، ولكن لم نطلع على القرار ولم يتم إخطارنا به وقاموا بكسر المحلين وتكسير محتوياتها وكسر الأقفال الخاصة بالمحلين وأخذ ما بداخله وحتى الأبواب دون سند قانونى، علما بأنه يوجد عدد 12 محلا تجاريا لهم نفس الظروف وفى نفس البلوك.
وقمت بعمل محضر إثبات حالة مع الملازم شرطة محمد رجائى وقام باصطحابنا أنا وابنى لنقطة الهضبة الوسطى بالمقطم واحتجازنا أنا وابنى، وجاءت زوجة ابنى فاحتجزها أيضا لمدة خمس ساعات ورفض تحرير محضر بالواقعة، وأخذ بطاقة ابنى وحتى رفض بان نتصل بالمحامى الخاص بنا وبتاريخ 23 / 2/ 2009.
وتستمر الأم فى سرد تفاصيل البلاغ قائلة، قمت بإبلاغ النائب العام تحت رقم 1330 لسنة 2009 عرائض النائب العام للتحقيق فى الواقعة ومسائلة المسئولين ورفع الظلم والاضطهاد الواقع علينا من قبل قسم الخليفة وحى المقطم مجاملة لأحد الأشخاص، وهما سمير الإسكدرانى ونجلاء محمود زوجته وإنقاذنا من أى تلفيقات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة